OSEMA صاحب المنتدى
عدد المساهمات : 271 نقاط : 7313 السٌّمعَة : 6 تاريخ التسجيل : 08/07/2009 العمر : 37 الموقع : ALGERIE-GUELMA-TAMLOUKA
| موضوع: فساد المواطن المصري علاء مبارك الجمعة مارس 12, 2010 10:43 pm | |
|
"ثروة مبارك تتراوح ما بين 45 و 55 مليار دولار" طبقا لتقرير لصحيفة أمريكية منعت من دخول مصر
"ما هو علاء و جمال زى ولادك يا وجية" هذا ما قالة حسنى مبارك بالحرف الواحد منذ 15 عام للمرحوم وجية أباظة وكيل عام شركة بيجو عندما ذهب لمبارك ليشتكى لة أن علاء و جمال مبارك يفرضان علية دفع عمولة ضخمة لهما عن كل سيارة بيجو تباع فى مصر
عائلة مبارك لديها مصادر عديدة و متنوعة للحصول على المال الحرام و تتمثل أهمها فى الأتى:
1- اختلاس المال العام من خلال معاونين لهم مثل محمد ابراهيم سليمان و يوسف بطرس غالى و محمود محى الدين و غيرهم.
2- تسهيل الاعتداء علي المال العام نظير عمولات.
3- تجارة السلاح بالاضافة الى الحصول على عمولات ضخمة من شركات السلاح مثل يونيتد ديفينس و رايثون و نورثروب و لوكهيدمارتن و روكويل و يونيتد تيكنولوجيز و أباتشى و أيروسباسيال و جازيل و غيرها حيث جعل مبارك من نفسة تاجر السلاح الوحيد بمصر باستصدارة قرارا باطلا من قوادى ما يسمى بمجلس الشعب المزور أصلا بتخويلة وحدة سلطة شراء السلاح و التعاقد علية كما يحلو لة دون حسيب أو رقيب.
4- التلاعب فى أسعار البورصة لجنى مكاسب خيالية.
5- العمل كوكلاء بعمولة لشركات عملاقة مثل شركات بوينج و ايرباص و كرايسلار و بى ام دبليو و فايزر و ميكروسوفت و غيرها. (على سبيل المثال، تجبر مصر للطيران على الاستدانة باستمرار لشراء طائرات حديثة و كثيرة تفوق طاقتها لكى يحصل جمال مبارك على عمولات هائلة من الشركتين المنتجتين للطائرات المدنية و التى يعمل جمال مبارك وكيلا لهما و هما بوينج و ايرباص. و فى ذات الوقت عينت الهانم سوزان مبارك شقيقها منير ثابت رئيسا للشركة التى تحتكر تقديم الخدمات الأرضية للطائرات بمطارات مصر مع العلم بأن هذة الشركة مملوكة لعلاء و جمال مبارك و هى تحقق أرباح خيالية لاحتكارها لهذة الخدمات الأرضية)
6- الحصول على عمولات ضخمة على واردات مصر من السلع التموينية مثل القمح و السكر و الزرة و الشاى و الزيت و اللحوم و الدواجن المجمدة و الدخان و غيرها التى تبلغ عشرات البلايين.
7- الحصول على أرباح ضخمة من بارونات المخدرات فى مصر الذين تحميهم و تحمى تجارتهم عائلة مبارك. و أكبر بارونات المخدرات بمصر هم:
- أبناء لطفى منصور: محمد و يوسف و ياسين.
- أبناء عصمت السادات: عفت و أنور و طلعت.
- حسن الألفى و أولادة.
- كمال الشاذلى و أولادة.
- الحبيب العادلى و أخرين من الداخلية.
- يوسف بطرس غالى و أقارب لة.
- رؤوف غبور.
- منصور عامر.
- محمد عزب.
- عمر سليمان.
- عائلات أبو غالى و قوطة و زلط و غيرها.
8- بيع شركات و فنادق و مصانع القطاع العام بتراب الفلوس للمحظيين من المقربين من عائلة مبارك و أفراد عصابتها نظير الحصول على الفارق بين السعر التراب و السعر الحقيقى.
9- تدبير قروض ضخمة من البنوك لأشخاص معينة بدون ضمانات أو بضمانات واهية نظير عمولات ضخمة تصل الى 40%.
10- بيع أسرار الدول العربية لحكومات أجنبية نظير مبالغ ضخمة.
11- بيع ديون مصر بعمولات و أرباح ضخمة تضاف الى أعباء تلك الديون و التى اقترضها حسنى مبارك باسم مصر لتمويل تجارتة فى السلاح.
12- فرض أتاوات على كبار رجال الأعمال فى مقابل حمايتهم مع وضع العراقيل أمام منافسيهم بهدف تفليسهم و اخراجهم من السوق.
13- جمع تبرعات من جهات أجنبية لجمعيات وهمية. انظر هنا مثال لذلك بيان بمبالغ ضخمة تم جمعها كتبرعات للصندوق الاجتماعى و التى من المفروض أن تستثمر فى تمويل المشروعات الصغيرة الا أن أسرة مبارك الحاكمة تنهبها و لا يستفيد أبناء الشعب منها.
14- اقامة مشروعات قومية عملاقة اما وهمية أو فاشلة الهدف منها نهب الأموال المخصصة لتلك المشاريع مثل مشروع توشكى و شرق التفريعة و العوينات و غرب خليج السويس و ميناء السخنة و فوسفات أبو طرطور و مكتبة الأسكندرية و مشروعات الاسكان و المرافق الوهمية و أيضا مشروعات تجديد صالات مطار القاهرة الذى يتكلف الواحد منها أكثر من بناء مطار جديد عملاق فى أوروبا أو أمريكا و مشروعات المدن جديدة بتكاليف باهظة لا يسكنها أحد لعدم وجود صرف صحى بها بالرغم من ادراج تكاليف الصرف الصحى فى ميزانية هذة المشروعات.
15- الاتجار فى أثار مصر و بيع تراثها لمن يشترى.
16- بيع تراث مصر الفنى و الثقافى و السنيمائى مثل بيع النسخ الأصلية للأفلام العربى و المسرحيات الى أصدقاء و شركاء عائلة مبارك من السعوديين مثل الوليد بن طلال و صالح كامل و غيرهما.
17- مشاركة رجال عصابتهم فى أعمالهم و شركاتهم بنسب مجانية تتراوح بين 25% و 40%.
و كانت أهم خبطات النهب التى نفذتهاأسرة مبارك فى حقبة الثمانينات هى:
1- استغلال أموال الدولة و الاستدانة من الخارج 90 مليار دولار لتمويل تجارة السلاح الخاصة بعائلة مبارك مع العراق و ايران و سوريا و السعودية و ليبيا و منظمة التحرير الفلسطينية و بعض الدول الأفريقية.
2- بيع ديون مصر نظير أرباح و عمولات تضاف الى و تثقل أعباء مصر لدفع تلك الديون.
3- بيع أراضى القوات المسلحة بعد اخلائها داخل كوردونات المدن فى منتصف الثمانينات سرا و بدون مناقصة بأبخس الأثمان لمقاولين معينين منهم عدلى أيوب نظير رشاوى تقدر بمئات الملايين حيث تم بناء أبراج للضباط فى صلاح سالم و مدينة نصر و غيرها بالقاهرة و مصطفى باشا و سيدى جابر و غيرها بالأسكندرية.
4- الاستيلاء على أموال المودعين فى شركات توظيف الأموال بعد اعتقال أصحاب هذة الشركات الأمر الذى يفسر عدم حصول حتى أصغر صغار المودعين على أموالهم حتى الأن بالرغم من الأكاذيب و الأشاعات التى تطلقها أجهزة هذة الأسرة بأنة تم صرف أموال صغار المودعين. و ذلك أيضا يفسر السبب الحقيقى للهجوم على هذة الشركات و القبض على أصحابها بهذا الاسلوب الا وهو الاستيلاء على أموالها. و لدينا اثباتات أنة لم يتم ارجاع هذة الأموال الى أصحابها حتى الأن. بالمقارنة تلتزم الحكومات المحترمة بتعويض المودعين فى مثل هذة الشركات برد قيمة ودائعهم فورا اليهم كما حدث فى الكويت فى سوق المناخ و غيرها طالما أن الدولة مسؤلة لانها هى التى أصدرت التراخيص لهذة الشركات بتلقى ودائع من الجمهور كما هو الحال مع شركات توظيف الأموال بمصر.
و لم تكتفى أسرة مبارك بالاستيلاء على أموال و مدخرات الشعب المصرى المودعة فى شركات توظيف الأموال فى فترة الثمانينات بل قامت فى فترة التسعينات بالاستيلاء على ما تبقى من مدخرات هذا الشعب المسكين و المودعة بالبنوك عن طريق اعطائها الى محاسيبهم بالمليارت على شكل قروض بدون ضمانات و هى لن ترجع الى أصحابها الأصليين لانها دخلت جيوب العصابة التى تحكم و تسرق مصر.
| |
|